الخميس، 13 سبتمبر 2007

ليلى الافتراضية










الفكرة رائعة و الأسئلة لا تزال قائمة و لا أعتقد أن هناك نقلة حقيقية فى حياة الفتاة المصرية منذ ليلى لطيفة الزيات طالما كانت فكرة استقلال ليلى مرتبطة بقضية أكبر منها و خارجها و ليست قضيتها هى الشخصية. الجديد أن ليلى انضم إليها نموذج رجل مصرى جديد يذكرنى بالدور الذى قدمه حسن يوسف فى فيلم "أنا حرة" عن رواية إحسان عبد القدوس و هو ابن خال أمينة المقهور أكثر من قهرها هى

نظرة ليلى إلى الذات
فيه كثير من الدوران حول فكرة التحرر و العودة إلى القالب الآمن للقطيع لتجنب النقطة التالية الا و هى

المجتمع
الذى يريد ليلى سوبر و هو ما يحدث الآن بين العمل داخل و خارج البيت و ازدياد عدد النساء المعيلات

بارقة أمل
لاحظتها بالفعل مؤخراً فى الشخصية التى تعكسها ليلى الافتراضية التى تبدو لى معبرة تماما عن نفسها وواعية لقضايا كثيرة لا تعبر عنها فى الواقع اليومى




هناك تعليق واحد:

خيرالدين يقول...

الفكره رائعه طبعا وفى عيدها الاول نقدم كل التحيه لكل من اشتركوا فيها